وانا راجع من شغلى
تعبان متكسر
رجليا يا دوب شايلينى
فبحاول اقعد فوق الكرسى
عشان ارتاح يتلموا على
ولاد الايه
واحد
يقعد فوق رجليا ويتمرجح
والتانى
يمد ايديه فى جيوبى
فيطلع منها ملبس
يتلموا اخواته عليه ويفرق
والبنت تقولى يا بابا
ليه بتسيبنا الصبح وتخرج
ترجع اخر اليوم تعبان
فاحاول اشرح ليها بكل بساطه
مع انى
متضايق جدا
مش طايق حد يكلمنى
ولا طايق حتى هدومى
الاقينى غرقت ف نوبة ضحك
لما احس بان سعاد
بدات تحضنى
وفتحت باب البوس لاخواتها