يقابـلني
إجابةٌ ترصدُ سؤال
الصوتُ يضجُّ
الهياكلُ في لونٍ، والصورُ لا تعود.
يقابـلني
أعدُ نفسي بمذاقٍ مختلفٍ/ لا يوصفْ
وأحجيةٌ أطوفُ الجسدَ لحلِها، ولا أتعب
أيها المَهيب:
كيفَ لا يخافُ الأحمرُ الصباح؟
ولا يشتعل!!!
يُربكُنا!!!
يحطُّنا من علٍ!!!
كيفْ؟
والأسئلةُ لماذا تقف؟
متى تتعطلُ؟
حتى لا تعود
ولا يعود.
نيوكاسل: 20.12.2007