تأبَّط ألما فؤادي ذلك القابع على مرتع نبضك لم يكن بتلو الحياة كما لم تكن ! سألتك.. هل أردت لضمَّتي أن تضُمَّك وعذريَّة اللقاء؟ لكنك لم تُجِب!! *** ن ب ر ا س