أعمدة الحزن تجثم في قلبي
أسمك سيف نار مصلت على غاباتي
لوكنت بلااسم
لفتشت بين العيدان المتراكمة تحت الشجر
عن اسم يرضيك
لوجدت اسما جميلا كعينيك
طريق طويل إلى نبضك
جبل جليد بين سنابل صيفك
علقم أنت وشهد
قادم من السكون
إلى ثرثرتي
تسكتني،تتأمل صمتي
أنت الهداف وأنا النقطة
تطردني من بلد الحلم
تزرعني في أرض الوهم
ترسمني شبحا للمحن
طيفان نحن على جدران الحزن