غريب الفؤاد يسير في عالم غريب يُراود الأزهار... يلحظها!،ياله من رقيب! وتمر به الآهات وينأى عنه الحبيب. لكن صباح الأمس كان من قلبي قريب وهاذا المساء صدر لأنفاسي رحيب