ف انا امرأة حرة ك طير
صنعت ل نفسي قفصا ماسيا و لم أجرؤ دخوله وحدي…
و حين جئتني خدعتني اليه ظنا منك انك قد تستطيع تجريدي حريتي..
لكنك على العكس…
حررت قلبي من دورة سامة…
كنتَ على حق…
انت من سينهي هذه الحلقة المفرغة التي طاردتني على مر الزمن..
عدت الى نفسي.. عدت الى رشدي..
ف لا احد يستحق حبا ب طريقتي..
لا احد يستحق ان اكون سببا في سعادته او ان يكون سببا في تعاستي…
ف أنا سعادتي..
أعدتني الى قفصي بعيدا عن كل من يؤذيني...
و لذلك... شكراً