تأمر و تخاذل فهذا خائن وذاك غادر وأخر عاجز بعد أن كان فاجر باعوا الأمة لثعلب ماكر ونسوا الله وهم على أعتاب المقابر ونكلوا بخطباء المنابر فبدت عوراتهم وليس لها ساتر ***** فـــــارس 28-1-2003