هــــو درب الناس سائر في انتقال وحياة
من خطى الخطوات سار مثل سيل لفرات
قد اتى فيها وهو باكي ليس يسليه الصفاة
ودا ادبر عنها صار يبـــكيه خطا للحــــفاة
ايها ازكـــى دروباً من بقاء الســـابغــات
دلــنــي يــــارب حـتى حـين القــــاك نجاة