ما فتئ ذاك الحنين .. لذاك الاحتياج
يرميني على أقدام الانتظار
يلبسني باحتياج جسد بارد لدثارٍ من دفء
ويعيدني لأقاصي ذاكرتي
...أيها الأمان .. َ سَتَبْقَى هدفي
الجنون دعوة للخروج عن المنطق
بأمل الابتعاد عن واقع لا يحتمل
هي لحظات هروب سرمدية ,, ومن ثم نعود أدراجنا
!! .. لممارسة الواقع المجنووووووووون