رفّة هدب
يشدُّ الشوقُ عيني ثمّ أذني
و أدنو منك كي أدنيك مني
ويقصيني اعتيادي من جديدٍ
فأبعدُ كي تظلّ سناً لعيني
وقد يزدادُ بالقربِ اشتياقي
فلا تظلم هوايَ ولا تلمني