تزجّني كعبارةٍ بينَ هلالينِ
تحسبُ أنّ التهليلَ يُكرمني
وااااا حبيبي
قلبي سماءٌ مفتوحةٌ على إعادةِ التشكيلِ
ما جرّب أحولٌ قنصَ طيورِها
إلا أردى ظلالها
و منذ خيّرتني بين أن أكونَ
حبيبتك العبدةَ أو عبدتك الحبيبةَ
واخترت ثالثهما .. حبيبتكَ الحبيبةَ
تأججت نيرانُ غيرتك عليّ
وقودها الناسُ و الحجارةُ
ما ذنبُ الحجارةِ .. لم تقلْ لي
و من يوم دلفتَ
سريرَ حكايتي ونمت
قدري سِفر ارتجال
٢٠١٨