رذاذُ الضوءِ ينسكبُ
على قلبي
كما الشهبِ
و أبتعدُ فأقتربُ
و أدنو منك تغمرني
بفيضٍ مالهُ سببُ
"أحبيني -لكم قلتَ-
لأني التبرُ و الذهبُ
و لا ترضي لي عوضاً
و كوني في الدنى أرضاً
لتسميَ دائماً أبداً
فأنت القصدُ و الدربُ"
سأبقى نفخةَ الروحِ
سلاماً أيّها الحبّ