رفّة هدب
قلّي.. وكان بدو يحكي
فيكي تعيرينا سكوتك
قلتلو سكوتي غالي
وحروفو صوتا عالي
رح يدْوِش حتى موتك
يا ريت سكوتي بينعار
وما يضل بهالكون سرار
مخنوقه بعتم بيوتك