لكنما الأوهام خانتني

Folder: 
قصة حب

 

 

ما خنتكَ

لكنما الأوهامُ خانتني

لما فتحتُ البابَ كي أحيا

طارتْ إلى غيري وخلّتني

من يومها

ما عدتَ لي خلّاً

بل قصةٌ تُروى

وهناً على وهنِ

وختامُها مسكٌ بأني أنا

كنتُ اليقينَ

وكنتَ لي ظنّي



View thana-darwish's Full Portfolio