صِداق
خطب ذئب ودّ شاة ، فاشترطت عليه أن يكون مهرها أنيابه .
فولّى مدبراً لاعناً ذلّ العشق ، فيما عواؤه صدى في الوديان :
" أسمعتم عن ذئب صيّره الحبّ نباتيا ؟! "