سأنشغلُ
إذا ما جئتَ تعتذرُ
عن التقصيرِ بالشّفةِ
عن التبريرِ بالعينِ
و انهمرُ ..
كما النهرِ
على الصدرِ
فدفءُ الصدرِ يختصرُ
و انسكبُ كما اللحنِ
لما ضمّه الوترُ
كذا قد جاء في الخبرِ
بأن الحبّ نسيانٌ
إذا ما آلهِ حضروا