و أشهدك تشمت وتقول :
كارما ترتد.. وما زرع فلان يحصده
فأسألك ببلاهة مفتعلة :
هل ما اصابك ايضا كارما
تجيب بثقة المطمئن : المؤمن مصاب
- لكن الكافر أيضا مصاب
تضطرب قليلا من حصاري :
إصابة المؤمن ابتلاء و إصابة الكافر قصاص.
- أهاااااا
طيب ما معايير الإيمان والكفر
كيف غربلت و فصلت وما معاييرك للحكم
يضيق صدرك و تسمي حواري جدلا عقيما
متمتما.. ونمد الظالمين مدا
حقا أيها السادة صدق وتبارك الجدل الذي خبص القصاص بالإمهال.. و الإهمال بالابتلاء.
رغم أنها دنيااااااا خبط عشواء..